♥♥أمات الحُبُّ عُشّاقاً ♥♥ ♥♥وحُبّكـ أنت أحْيانِـے ♥♥ ♥♥ولو خُيّرتُ فِي وطن ♥♥ ♥♥!لكَانَ هواك أوطانِـے ♥♥
... أُحِـبُّ الصّـالحين ولـَستُ مـنهُـم ...
- fefe
- بعيداً عن نفسى
- | إسمي | لم أختاره ..ولم [ يخيّرونني] فيه ... !! لا أعلم هل [ إختاروه ] لي ... أم هو [ إختارني] ... ؟؟؟ ولكن الأكيد أنّه [ مدّون ] في السماء قبل أن [ أولد ] على الأرض . أرجو أن أقدّم في حياتي ما[ يجعله ] بعد موتي مصحوباً بعبارة ... [ رحمها الله ]!! | عمري | يمتد منذ أول [ صرخة ] أطلقتها هلعاً من صدمة [خروجي] من عالمي الصغير الآمن إلى هذاالعالم [المتماوج] المسمّى بالحياة وحتى آخر كلمة أنطقهاوالتي أرجو من [ الله ] أن تكون .. [أشهد أن لا إله إلاّ الله] ... [وأشهد أن محمداً رسول الله ] وبين [ أول ] صرخة و [ آخر ] كلمة .. سنوات .. لا أعلم عددها .. !! أرجو أن [ أقضيها ] في طاعة الله .. وفي [ تقديم ] ما يفيدني ومن [ حولي ] . | آمنيتي | الإنسان [ بطبعه ] يحب أن يعيش [ سعيداً ] هانئاً ... أن يمتلك جميع المقوّمات التي تجعل حياته أكثر [ متعة ورفاهيةً] . الأمنيات... لي .. [ لأهلي ] .. [ لأحبّائي ].. [ لوطني ] .. [ لعالمي ] ... كثيرةٌ جداً لو [ وزّعتها ] على أيام العمر ... ربما [ إنتهى ] العمر ولم أستطع [ تحقيق ] قليل منها أو [ كثير ] في كل يوم .
هناك تعليق واحد:
تلك الكلمات الصادقه للقلم
وما هو قلم بل كل شيء في حياه الكاتب
تحيا القلم
لقد كتبت في مدوناتى كثيرا عن القلم
عن انتحاره وعن مماته
وعن تعلقي في شريانه
من حبي له اسميت نفسي عاشقه القلم احيانا
فتحيا تلك الكلمات الخافقه عنه
إرسال تعليق