... أُحِـبُّ الصّـالحين ولـَستُ مـنهُـم ...

صورتي
بعيداً عن نفسى
| إسمي | لم أختاره ..ولم [ يخيّرونني] فيه ... !! لا أعلم هل [ إختاروه ] لي ... أم هو [ إختارني] ... ؟؟؟ ولكن الأكيد أنّه [ مدّون ] في السماء قبل أن [ أولد ] على الأرض . أرجو أن أقدّم في حياتي ما[ يجعله ] بعد موتي مصحوباً بعبارة ... [ رحمها الله ]!! | عمري | يمتد منذ أول [ صرخة ] أطلقتها هلعاً من صدمة [خروجي] من عالمي الصغير الآمن إلى هذاالعالم [المتماوج] المسمّى بالحياة وحتى آخر كلمة أنطقهاوالتي أرجو من [ الله ] أن تكون .. [أشهد أن لا إله إلاّ الله] ... [وأشهد أن محمداً رسول الله ] وبين [ أول ] صرخة و [ آخر ] كلمة .. سنوات .. لا أعلم عددها .. !! أرجو أن [ أقضيها ] في طاعة الله .. وفي [ تقديم ] ما يفيدني ومن [ حولي ] . | آمنيتي | الإنسان [ بطبعه ] يحب أن يعيش [ سعيداً ] هانئاً ... أن يمتلك جميع المقوّمات التي تجعل حياته أكثر [ متعة ورفاهيةً] . الأمنيات... لي .. [ لأهلي ] .. [ لأحبّائي ].. [ لوطني ] .. [ لعالمي ] ... كثيرةٌ جداً لو [ وزّعتها ] على أيام العمر ... ربما [ إنتهى ] العمر ولم أستطع [ تحقيق ] قليل منها أو [ كثير ] في كل يوم .

السبت، 28 أغسطس 2010

ماذا تفعل عندما تشتاق لأشخاااص لم يعد لهم وجود في حياااااتك





تكتسي جميع الأماكن برائحتهم فكأن حاسمة الشم عندك لاتلقط سواهم

ولا تسمع سوووى أصواتهم على الرغم من غيااابهم

وتشغلك أدق التفاصيل والحوااارااات فتنشط ذاكرتك معهم

ترى طيفهم أمامك فعينك لاتبصر سواهم

عندما نشتاااق نشتاق لجزء من أنفسنا رحل برحيلهم

عندما نشتااق لهم لسنا الوحيدين في فقدهم تشاااااركنا حواااسنا الاشتياااق

فمن كان يسكنا حياتنا يومااا

ترك بصمة في النفس برحيله

لاننساااها ولكن قد نتناااسااااها

إنهم الأشخاص الذين برحيلهم ترحل الدنيا معهم



ليست هناك تعليقات: