... أُحِـبُّ الصّـالحين ولـَستُ مـنهُـم ...

صورتي
بعيداً عن نفسى
| إسمي | لم أختاره ..ولم [ يخيّرونني] فيه ... !! لا أعلم هل [ إختاروه ] لي ... أم هو [ إختارني] ... ؟؟؟ ولكن الأكيد أنّه [ مدّون ] في السماء قبل أن [ أولد ] على الأرض . أرجو أن أقدّم في حياتي ما[ يجعله ] بعد موتي مصحوباً بعبارة ... [ رحمها الله ]!! | عمري | يمتد منذ أول [ صرخة ] أطلقتها هلعاً من صدمة [خروجي] من عالمي الصغير الآمن إلى هذاالعالم [المتماوج] المسمّى بالحياة وحتى آخر كلمة أنطقهاوالتي أرجو من [ الله ] أن تكون .. [أشهد أن لا إله إلاّ الله] ... [وأشهد أن محمداً رسول الله ] وبين [ أول ] صرخة و [ آخر ] كلمة .. سنوات .. لا أعلم عددها .. !! أرجو أن [ أقضيها ] في طاعة الله .. وفي [ تقديم ] ما يفيدني ومن [ حولي ] . | آمنيتي | الإنسان [ بطبعه ] يحب أن يعيش [ سعيداً ] هانئاً ... أن يمتلك جميع المقوّمات التي تجعل حياته أكثر [ متعة ورفاهيةً] . الأمنيات... لي .. [ لأهلي ] .. [ لأحبّائي ].. [ لوطني ] .. [ لعالمي ] ... كثيرةٌ جداً لو [ وزّعتها ] على أيام العمر ... ربما [ إنتهى ] العمر ولم أستطع [ تحقيق ] قليل منها أو [ كثير ] في كل يوم .

الاثنين، 2 مارس 2009



أدِّي التحية العسكرية للعيال

عدلوا ميزاننا بعد ما ميزاننا مال

وصباع بيتشاهد وبيعيد السؤال

يا مصر مين فينا اللي تحت الاحتلال

****

أدِّي التحية العسكرية للبنات

شنط المدارس ضد صف الدبابات

تبكي ولا تقبل تعازي في اللي مات

تغلب دروع العسكري بطرحة وشال
****

أدِّي التحية العسكرية للشجر

يطرح علم غصن الزتون اللي انكسر

يطرح شرر، يطرح بشر زي القمر

وان يقطعوه تفضل عروقه في الرمال

****

أدِّي التحية للي إدى الحق صوت

أدِّي التحية لشب حب الأرض موت

أدِّي التحية العسكرية للبيوت

تتهد تبقى حجارة في إدين الرجال

****

أدِّي التحية العسكرية للقبور

فيها زهور لؤلؤ بحور وبدور تدور

فيها بذور يوم القيامة والنشور

مهما حصل ثابتة ف مكانها لا تزال

****

أدِّي التحية العسكرية للغضب

وطريق مشي فيه المسيح لما انصلب

وحمام يطير بين المآذن والقبب

فوقها علامة نصر تشبه للهلال

****

يا مصر مين فينا اللي تحت الاحتلال

ليست هناك تعليقات: